الأربعاء 21 سبتمبر 2022 - 7:04
قالت لجنة المعلمين السودانيين، إنّه وفق الدراسة التي أجراها المكتب الاجتماعي للجنة، تبيّن أنّ الأسرة المتوسطة في السودان، تحتاج لمبلغ (579) ألف جنيه كمصروف شهري للاحتياجات الأساسية، وطالبت اللجنة برفع الحد الأدنى للأجور وزيادة علاوة طبيعة العمل.
وطالبت اللجنة بضرورة رفع الحد الأدنى للأجور للمعلم البالغ (١٢ ألف جنيه) إلى (٦٩ ألف جنيه)، إضافةً للمُطالبة بزيادة علاوة طبيعة العمل إلى (٧٠ بالمئة) بدلاً من (٥٠ بالمئة) وصولاً إلى (١٠٠ بالمئة) في العام القادم.
وأضافت: “قناعتنا الراسخة بأنه لا خيار أمام الدولة إلا بجعل هُموم العاملين كأحد مُرتكزات وضع السياسة الاقتصادية العامة للدولة، وجعلهم مُشاركين في وضعها بصُورة حقيقيّة، وأن تتم إعادة ترتيب أولويات الدولة في المجال الاقتصادي”.
وأوضحت لجنة المعلمين، أنه نتيجةً للتضخُّم الاقتصادي الكبير في البلاد، وما ترتّب عليه من ارتفاع في أسعار السلع والخدمات، عكفت الأيام الماضية على دراسة دقيقة شملت ثلاثة محاور: “دراسة مُقارنة لأجر المعلم السوداني ورصفائه بدول الجوار العربية والأفريقية، دراسة تكاليف معيشة لأسرة صغيرة بمُوجب أسعار السلع والخدمات خلال الشهر الحالي، دراسة واقع المرتب بمُوجب تكاليف المعيشة”، وتبيّن على إثر هذه الدراسة الفارق الكبير بين ما يتقاضاه المُعلِّم وارتفاع الأسعار.
قالت لجنة المعلمين السودانيين، إنّه وفق الدراسة التي أجراها المكتب الاجتماعي للجنة، تبيّن أنّ الأسرة المتوسطة في السودان، تحتاج لمبلغ (579) ألف جنيه كمصروف شهري للاحتياجات الأساسية، وطالبت اللجنة برفع الحد الأدنى للأجور وزيادة علاوة طبيعة العمل.
وطالبت اللجنة بضرورة رفع الحد الأدنى للأجور للمعلم البالغ (١٢ ألف جنيه) إلى (٦٩ ألف جنيه)، إضافةً للمُطالبة بزيادة علاوة طبيعة العمل إلى (٧٠ بالمئة) بدلاً من (٥٠ بالمئة) وصولاً إلى (١٠٠ بالمئة) في العام القادم.
وأضافت: “قناعتنا الراسخة بأنه لا خيار أمام الدولة إلا بجعل هُموم العاملين كأحد مُرتكزات وضع السياسة الاقتصادية العامة للدولة، وجعلهم مُشاركين في وضعها بصُورة حقيقيّة، وأن تتم إعادة ترتيب أولويات الدولة في المجال الاقتصادي”.
وأوضحت لجنة المعلمين، أنه نتيجةً للتضخُّم الاقتصادي الكبير في البلاد، وما ترتّب عليه من ارتفاع في أسعار السلع والخدمات، عكفت الأيام الماضية على دراسة دقيقة شملت ثلاثة محاور: “دراسة مُقارنة لأجر المعلم السوداني ورصفائه بدول الجوار العربية والأفريقية، دراسة تكاليف معيشة لأسرة صغيرة بمُوجب أسعار السلع والخدمات خلال الشهر الحالي، دراسة واقع المرتب بمُوجب تكاليف المعيشة”، وتبيّن على إثر هذه الدراسة الفارق الكبير بين ما يتقاضاه المُعلِّم وارتفاع الأسعار.