الأربعاء 17 أغسطس 2022 - 16:15
مستشار حمدوك الأمني يغتصب طفلة
حينما طلب السيد حمدوك رئيس مجلس الوزراء تعيين احد افراد القوة الامنية بالسفارة الامريكية مستشاره الامني الخاص ، متجاوزا كل المحاذير الواجب اتباعها بوصف الرجل وموقعه بالسفارة الامريكية واحتمال اختراق الجهاز التنفيذي وتسريب معلوماته من اولي البديهيات، ومعبرا في ذات الوقت عن الثقة المعدمة بينه وبين مؤسسات الدولة المختصة بمجال الامن ، ولا ادري باي حق تم تعيين هذا الرجل في وظيفة حساسة )مستشار امني لرئيس وزراء السودان( ...لم نفيق من دهشتنا تلك حتي تفاجأت الامانة الامة لمجلس الوزراء بذات المستشار يغتصب عاملة نظافة صغيرة السن لم يتجاوز عمرها طفولتها البريئة في سابقة لم تشهدها الامانة العامة لمجلس الوزراء منذ انشاءها ، اذ احال السيد المستشار مكتبه الي مخدع لاشباع نزواته المريضة ...نعم طفلة صغيرة تعمل ضمن فريق النظافة اليومي الذي يبدا يوم عمله في الصباح الباكر ، ولم يتواني السيد المستشار ) الذئب الماكر( في توظيف خبراته الامنية ومعرفته الدقيقة بخلو الامانة في ذلك الوقت من الموظفين لينقض علي فريسته ويغتصبها ليشبع شهوته المريضة، لعل ارادة الله ان تفضحة هذه المرة ، والتي سبقتها مرات عديدة ويمكن قراءة ذلك من قرائن الاحوال وظرف الضحية صغيرة السن وازعانها للمغتصب رغم فارق الوزن والبنية والعمر بين الجاني والضحية .
لست في مقام التحليل وقراءة الاحداث ومدي تفريط هذا الذئب البشري في اسرار البلاد التي القيت تحت قدميه وهو لايؤتمن علي شرف طفلة صغيرة ساقها الفقر لتعمل في الساعات الاولي من الصباح في وظيفة فراشة ظنا منها انها في حضن الحكومة ولم تكن تدري انها في حضن الذئاب!
لعل الأيام حبلي بالكثير وستكشف الايام القادمات كثير من التفاصيل
مستشار حمدوك الأمني يغتصب طفلة
حينما طلب السيد حمدوك رئيس مجلس الوزراء تعيين احد افراد القوة الامنية بالسفارة الامريكية مستشاره الامني الخاص ، متجاوزا كل المحاذير الواجب اتباعها بوصف الرجل وموقعه بالسفارة الامريكية واحتمال اختراق الجهاز التنفيذي وتسريب معلوماته من اولي البديهيات، ومعبرا في ذات الوقت عن الثقة المعدمة بينه وبين مؤسسات الدولة المختصة بمجال الامن ، ولا ادري باي حق تم تعيين هذا الرجل في وظيفة حساسة )مستشار امني لرئيس وزراء السودان( ...لم نفيق من دهشتنا تلك حتي تفاجأت الامانة الامة لمجلس الوزراء بذات المستشار يغتصب عاملة نظافة صغيرة السن لم يتجاوز عمرها طفولتها البريئة في سابقة لم تشهدها الامانة العامة لمجلس الوزراء منذ انشاءها ، اذ احال السيد المستشار مكتبه الي مخدع لاشباع نزواته المريضة ...نعم طفلة صغيرة تعمل ضمن فريق النظافة اليومي الذي يبدا يوم عمله في الصباح الباكر ، ولم يتواني السيد المستشار ) الذئب الماكر( في توظيف خبراته الامنية ومعرفته الدقيقة بخلو الامانة في ذلك الوقت من الموظفين لينقض علي فريسته ويغتصبها ليشبع شهوته المريضة، لعل ارادة الله ان تفضحة هذه المرة ، والتي سبقتها مرات عديدة ويمكن قراءة ذلك من قرائن الاحوال وظرف الضحية صغيرة السن وازعانها للمغتصب رغم فارق الوزن والبنية والعمر بين الجاني والضحية .
لست في مقام التحليل وقراءة الاحداث ومدي تفريط هذا الذئب البشري في اسرار البلاد التي القيت تحت قدميه وهو لايؤتمن علي شرف طفلة صغيرة ساقها الفقر لتعمل في الساعات الاولي من الصباح في وظيفة فراشة ظنا منها انها في حضن الحكومة ولم تكن تدري انها في حضن الذئاب!
لعل الأيام حبلي بالكثير وستكشف الايام القادمات كثير من التفاصيل
