الأحد 27 فبراير 2022 - 5:50
تحقيق- سراج الدين مصطفى
كشف تحقيقأجرته )الصيحة(، عن تنامي ظاهرة التملّق أو ما يُعرف شعبياً بـ”كسير التلج” وسط المجتمع السوداني بشكل لافت.
وباتت الظاهرة تشكل مؤهلاً للبحث عن الترقي في المناصب، والتقرب من الرؤساء، وأصحاب المال.
وقال الباحث الإجتماعي طارق عبد الرحيم لـ)الصيحة( “تعاني مجتمعاتنا المعاصرة من أمراض اجتماعية خطيرة أبرزها ظاهرة التملق أو النفاق الاجتماعي والعبقرية السودانية أطلقت عليه مسمى )كسير التلج(، وخطورة هذا المرض على مجتمعاتنا أنه أصبح أحد المؤهلات الضرورية للارتقاء في المناصب، والتقرب من الرؤساء، والصعود إلى المناصب القيادية”.
وأضاف عبد الرحيم “في كل موقع تجد رئيس الإدارة أو المدير مُحاطاً بموظفين يجيدون التزلف، ولأنهم ليسوا أكفاء، فإنهم يحاولون دائماً أن يحاربوا الأكفاء ويبعدونهم عن رئيس الإدارة، الأمر الذي يهدد البنيان المجتمعي ويؤدي إلى ضياع العدل والمساواة بين أبناء المجتمع وانتشار الحقد والحسد فيما بينهم”.
ــــــــــــــــــ
الحديبة نيوز
.....
للاعلان بهذه المساحة واتساب
0919496619
تحقيق- سراج الدين مصطفى
كشف تحقيقأجرته )الصيحة(، عن تنامي ظاهرة التملّق أو ما يُعرف شعبياً بـ”كسير التلج” وسط المجتمع السوداني بشكل لافت.
وباتت الظاهرة تشكل مؤهلاً للبحث عن الترقي في المناصب، والتقرب من الرؤساء، وأصحاب المال.
وقال الباحث الإجتماعي طارق عبد الرحيم لـ)الصيحة( “تعاني مجتمعاتنا المعاصرة من أمراض اجتماعية خطيرة أبرزها ظاهرة التملق أو النفاق الاجتماعي والعبقرية السودانية أطلقت عليه مسمى )كسير التلج(، وخطورة هذا المرض على مجتمعاتنا أنه أصبح أحد المؤهلات الضرورية للارتقاء في المناصب، والتقرب من الرؤساء، والصعود إلى المناصب القيادية”.
وأضاف عبد الرحيم “في كل موقع تجد رئيس الإدارة أو المدير مُحاطاً بموظفين يجيدون التزلف، ولأنهم ليسوا أكفاء، فإنهم يحاولون دائماً أن يحاربوا الأكفاء ويبعدونهم عن رئيس الإدارة، الأمر الذي يهدد البنيان المجتمعي ويؤدي إلى ضياع العدل والمساواة بين أبناء المجتمع وانتشار الحقد والحسد فيما بينهم”.
ــــــــــــــــــ
الحديبة نيوز
.....
للاعلان بهذه المساحة واتساب
0919496619