السبت 18 يونيو 2022 - 18:52
كشف أحد أصدقاء “تاجر الكرين” عبدالعظيم الذي ألقى بنفسه من كوبري الحلفايا تفاصيل عن حياة الفقيد، بحكم صداقتهما، وعن آخر لقاء جمعهم.
وقال صديق الفقيد بأن رابط أخوة وصداقة وعمل يجمعهم منذ فترة، مضيفاً (الأخ المرحوم صاحبي عندو معاي اخوة قديمة وأشغال في الخلا).
مضيفاً: بأن آخر لقاء معه كان قبل 3 أيام من وفاته، التقينا بمستشفى بالخرطوم، وكانت عنده جلسة غسيل كلى، ذهبنا لزيارته مع عدة أصدقاء، وحمدنا له السلامة، وقال لنا بأن قرار الغسيل قد اتخذه الأطباء في رحلته للعلاج في مصر، وفضل أن تكون أول جلسة غسيل عند عودته إلى السودان، لكي لايقلق الأهل (ويصبحوا في مصر) لزيارته.
وأضاف بأن الفقيد كان إنسان بمعنى الكلمة، وأخو اخوان، وكل هذه الجموع التي حضرت تبحث عنه في النيل، وفي تشييعه كانت في أشد الحزن متأثرة بفقده.
ووضع التاجر عبدالعظيم من منطقة الزاكياب شمالي الخرطوم، ويعمل بكرين بحري حدا لحياته، حيث ألقى بنفسه من أعلى كوبري الحلفايا فى النيل، عصر الاثنين الماضي مودعا هذه الفانية.
وبحسب مقربين منه ان سبب قدومه على هذه الخطوة تتعلق بمعاناته مع مرض الفشل الكلوى
كشف أحد أصدقاء “تاجر الكرين” عبدالعظيم الذي ألقى بنفسه من كوبري الحلفايا تفاصيل عن حياة الفقيد، بحكم صداقتهما، وعن آخر لقاء جمعهم.
وقال صديق الفقيد بأن رابط أخوة وصداقة وعمل يجمعهم منذ فترة، مضيفاً (الأخ المرحوم صاحبي عندو معاي اخوة قديمة وأشغال في الخلا).
مضيفاً: بأن آخر لقاء معه كان قبل 3 أيام من وفاته، التقينا بمستشفى بالخرطوم، وكانت عنده جلسة غسيل كلى، ذهبنا لزيارته مع عدة أصدقاء، وحمدنا له السلامة، وقال لنا بأن قرار الغسيل قد اتخذه الأطباء في رحلته للعلاج في مصر، وفضل أن تكون أول جلسة غسيل عند عودته إلى السودان، لكي لايقلق الأهل (ويصبحوا في مصر) لزيارته.
وأضاف بأن الفقيد كان إنسان بمعنى الكلمة، وأخو اخوان، وكل هذه الجموع التي حضرت تبحث عنه في النيل، وفي تشييعه كانت في أشد الحزن متأثرة بفقده.
ووضع التاجر عبدالعظيم من منطقة الزاكياب شمالي الخرطوم، ويعمل بكرين بحري حدا لحياته، حيث ألقى بنفسه من أعلى كوبري الحلفايا فى النيل، عصر الاثنين الماضي مودعا هذه الفانية.
وبحسب مقربين منه ان سبب قدومه على هذه الخطوة تتعلق بمعاناته مع مرض الفشل الكلوى
